الإثنين - 08 مايو 2023 - الساعة 07:23 م
هكذاء تجد المعارضين في جميع بلدان العالم يبحثون عن الحجج والهفوات التي تحصل بين اوساط الحكام لكي يتمكنوا من بث سمومهم القاتله لاجل القضاء علئ ازدهار الشعوب المستضعفه الساعيين ابنائها لانتزاع الحرية والعيش الكريم في كنف بلدانهم الشرعية
وحين بدا اللقاء التشاوري بين ابناء الجنوب شرع جنوبيو الشرعية امثال مقراط ومنهم على شاكلته بتشوية صورة الحوار والتقليل من اهميته لغرض زرع الخلاف بين اوساط الجنوبيون لترميم جسد الوحدة المتهالك لاجل الحفاظ على مصالحهم المادية التي يحصلون عليها من الاحتلال اليمني منذو احتلاله وغزوه لارض الجنوب العربي في حرب صيف 1994 الضالمه
وعندماء انكسرت ارادتهم واستغربوا من التعداد البشري الهائل لجميع المكونات الجنوبية المشاركة في الحوار الجنوبي التي لم يكن مقراط،،،، ومنهم في صفه متوقعين الحظور بهذاء الشكل والتلاحم الفريد الذي سبب انتكاسة واحباط بين اوساط الاعداء وادواتهم الرخيصه في الداخل الجنوبي
ولكنهم اليوم يلمحون وبكل خجل بنجاح اللقاء التشاوري ويعترفون باكتمال نصابهُ القانوني،،، ويلجا مقراط وغيرة من الحاقدين الجنوبيين باستخدام اوراق اخرى لعلهم يستطيعون التخفيف من الم وعوا انصارهم في العاصمة اليمنية صنعاء
عبر استخدامهم بروفا وهي هل سيترك الرئيس عيدروس الزبيدي منصب رئيس المجلس الانتقالي؟! وبحجم الصراخ يا ابا القاسم يكون صراخ الاعداء لقد اوجعتهم فاظرب بناء البحر فنحن جنودك المخلصين فضربت اسود لقطع اعناق الخونه الحسود
