الأحد - 26 فبراير 2023 - الساعة 07:02 م بتوقيت اليمن ،،،
قتبان نيوز :
عبر مدير مكتب الشباب والرياضة بالمسيمير محافظة لحج الكابتن رجيف المغرمي، عن شكره وإمتنانه العميق لمجلس إدارة الشركة الوطنية للإسمنت وفي مقدمتهم الأخوة سالم بدر وعبدالمولى البهلول وعلاء فاروق، على دعمهم اللامحدود لقطاع الشباب والرياضة بالمديرية.
وأشار الكابتن رجيف، إلى أن الشركة الوطنية للإسمنت كانت ولاتزال تقدم كل أشكال الدعم والمساندة لشريحة الشباب والرياضيين وتتبنى وترعى مختلف الأنشطة والفعاليات الرياضية بالمسيمير، مؤكداً بإن ذلك ليس بغريب على الشركة التي أسس مداميكها رجل الخير والبر والإحسان الأب الروحي للشباب والرياضيين الشيخ رشاد هائل سعيد أنعم والمعروف بخطواته في دعم وتشجيع المبدعين في جميع أنحاء الوطن.
وجدد الكابتن رجيف، شكره وتقديره للأخوة المدير التنفيذي والمسؤول المالي ومدير التسويق والمبيعات ومدير الشؤون الإدارية ورئيس قسم التسويق ولبقية أعضاء مجلس الإدارة وكافة القائمين على هذه الشركة الرائدة، لأفتاً إلى أن قيادة مكتب الشباب والرياضة بالمديرية تعكف حالياً لرسم الخطط والتصورات العملية والمستقبلية لإنعاش وتفعيل وتدشين الأنشطة والمسابقات المختلفة للموسم الجاري 2023، وللنهوض والإرتقاء بالواقع الرياضي وفقاً للإمكانيات المتاحة.
وأوضح، بإن قيادة مكتب الشباب والرياضة تسعى بكل ما أوتيت من قوة لإعادة تفعيل وتحريك النشاط الشبابي والرياضي والثقافي، وتولي إهتماماً كبيراً بشريحة الشباب المبدعين في كافة المجالات، باعتبارهم الركيزة الأساسية لبناء وتشييد حاضر ومستقبل الأمة، داعياً كافة منتسبي القطاع الرياضي للوقوف إلى جانب قيادة مكتب الشباب والرياضة بالمديرية ومساعدتها للتغلب على العراقيل والمعوقات وتجاوز التحديات التي تحول دون تحقيق الأهداف والتطلعات التي يصبوا إليها الجميع، مشدداً على ضرورة العمل بروح الفريق الواحد لإعادة إحياء وتفعيل الأنشطة والمسابقات الرياضية المختلفة.
وأشاد الكابتن رجيف، بجهود الأخوين مدير عام مكتب الشباب والرياضة بالمحافظة الأستاذ خالد اليماني، ومدير عام المسيمير الشيخ حاميم الحوشبي، مثمناً دعمهما المتواصل لمختلف الأنشطة والمسابقات التي ينظمها مكتب الشباب والرياضة بالمديرية.
وفي سياق متصل، ثمنت الأوساط المحلية بالمسيمير، الجهود التي يبذلها الكابتن رجيف المغرمي لتفعيل النشاط الرياضي بالمديرية، وتعزيز حضور الشباب الفاعل في مختلف المحافل على كافة الأصعدة، معتبرةً مكتب الشباب واحداً من أنجح المكاتب التنفيذية المنفذة للأنشطة والبرامج الهادفة، وله الدور الرائد في إعادة تطبيع الحياة العامة وخلق بيئة للتنافس والحماس والمسؤولية برغم شحة الإمكانيات.
وحيا الجميع، الجهود الحثيثة التي يبذلها الكابتن رجيف، للنهوض بالواقع الشبابي وإعادة أمجاد الكرة الحوشبية ونادي شباب المسيمير العريق، داعين جميع الجهات للوقوف إلى جانب الكابتن رجيف ودعم جهوده ومساعيه للإرتقاء بالأنشطة الرياضية والإهتمام بشريحة الشباب ومساعدتهم على تفجيز طاقاتهم وإبراز مواهبهم وقدراتهم الإبداعية.
وأكد ابناء المسيمير، أنه ومنذ تعيين الكابتن رجيف المغرمي مديراً لمكتب الشباب والرياضة بالمديرية، تحققت الكثير من النجاحات والمنجزات من بينها إصلاح وتأهيل ملاعب الفرق الشعبية في الكثير من القرى والمناطق وتزويدها بالمعدات اللازمة، فضلاً عن إنجاز العديد من المهام وتنفيذ الخطط الرامية للنهوض بالقطاع الرياضي برغم العراقيل والمعوقات التي تعترض مسار العمل.
على ذات الصعيد، أعرب الكابتن رجيف المغرمي عن شكره وتقديره لكل من ساهم في دعم وإنجاح الأنشطة والمسابقات التي يقيمها مكتب الشباب والرياضة، ومن له بصمة خير مشرقة في إنجاز مشاريع البنية التحتية للقطاع الشبابي والرياضي بالمديرية وفي مقدمتهم الأخوة في الشركة الوطنية للإسمنت، ولكل مسؤول لمسنا اهتمامه الصادق وحرصه البالغ على شباب المديرية، ولكل من أستمع لهموم ومشاكل وقضايا الشباب وعمل على حلها ومعالجتها، ولكل من ذلل الصعاب أمام الرياضيين ووقف إلى جانب الشباب وألتفت إليهم وقدم لهم ما أمكن من دعم مادي ومعنوي في أشد واحلك الظروف التي مرينا بها فلهم منا جميعاً كل التحايا الحارة الممزوجة بمعاني الحب والتقدير والاحترام وسنبقى حافظين للود ومدينين بالعرفان لمن يستحق.
ويعد الكابتن "ﺭﺟﻴﻒ ﻓﻀﻞ ﺳﺎﻟﻢ المغرمي"، واحداً من ﺷﺒﺎﺏ ﺍﻟﺤﻮﺍﺷﺐ ﺍﻟﻄﻤﻮﺣﻴﻦ المتطلعين لمستقبل ﺭﻳﺎﺿﻲ ﻭﺍﻋﺪ، وتتجسد في شخصيته ﻧﻤﻮﺫﺝ ﻟﻄﻴﻨﺔ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ اﻟﺬﻳﻦ ﻗﺪﻣﻮﺍ ﻛﺎﻓﺔ ﺍﻟﺨﺪﻣﺎﺕ ﻹﻧﺠﺎﺡ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﺔ ﻭﺗﻔﻌﻴﻞ ﺃﻧﺸﻄﺘﻬﺎ ﻣﻨﺬ ﺇﻥ ﻛﺎﻥ ﻻﻋﺒﺎً ﻭﻣﻦ ﺛﻢ ﻣﺪﺭﺑﺎً ﻣﺘﺪﺭﺟﺎً ﻓﻲ ﺍﻹﺷﺮﺍﻑ ﺍﻟﻄﻮﻋﻲ ﻋﻠﻰ ﻛﺎﻓﺔ ﺍﻟﻔﺌﺎﺕ ﺍﻟﻌﻤﺮﻳﺔ ﺑﻨﺎﺩﻱ ﺷﺒﺎﺏ ﺍﻟﻤﺴﻴﻤﻴﺮ ﺣﺘﻰ ﻭﺻﻞ ﺑﻪ اﻟﻤﻄﺎﻑ ﻟﻴﻘﻮﺩ ﻣﻜﺘﺐ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﻭﺍﻟﺮﻳﺎﺿﺔ ﺑﺎﻟﻤﺪﻳﺮﻳﺔ، ﺇﺫ ﻳﻘﺪﻡ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻣﻦ ﻭﺍﻗﻊ مسؤوليته ﺻﻮﺭﺓ ﻣﺸﺮﻓﺔ ﻟﻠﺮﻳﺎﺿﻲ ﺍﻟﻤﺘﻔﺎﻧﻲ وﺍﻟﻤﺨﻠﺺ ﻓﻲ أﺩﺍﺀ مهامه ﻭﺧﺪﻣﺔ الشباب ﻭﺍﻟﺘﻀﺤﻴﺔ لأجلهم، ﻭﻫﻮ ﻣﺎ ﺟﻌﻞ ﺍﻟﻤﺴﻴﻤﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺪﻳﺮﻳﺎﺕ ﺍﻟﻘﻠﻴﻠﺔ ﺍﻟﻔﺎﻋﻠﺔ ﻋﻠﻰ ﻣﺴﺘﻮﻯ ﺍﻟﻤﺤﺎﻓﻈﺔ ﻣﻦ ﺣﻴﺚ ﺇﻗﺎﻣﺔ ﺍﻷﻧﺸﻄﺔ ﻭﺍﻟﻤﺴﺎﺑﻘﺎﺕ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻴﺔ ﻭﺍﻟﺜﻘﺎﻓﻴﺔ ﻭﺍﻟﻔﻜﺮﻳﺔ المختلفة، ﺳﻮﺍﺀ ﻛﺎﻧﺖ في ألعاب ﺟﻤﺎﻋﻴﺔ أﻭ ﻓﺮﺩﻳﺔ.
الكابتن "رجيف المغرمي"، الشاب ﺍﻟﺬﻱ ﻛﺎﻥ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻔﺘﺮﺽ ﺃﻥ ﻳﺬﻫﺐ ﺇﻟﻰ ﺣﻴﺚ ﺑﻨﺎﺀ ﻣﺴﺘﻘﺒﻠﻪ ﻭﺍلتفرغ للدراسة، أصر ﺇﻻ أﻥ ﻳﻔﻨﻲ سنوات ﻋﻤﺮﻩ ﻓﻲ ﺧﺪﻣﺔ رياضة بلده ﻭأﻥ ﻳﺘﺤﻤﻞ ﻣﺴﺆﻭﻟﻴﺔ إدارة ﻣﻜﺘﺐ يعنى بالشباب ليتفرغ للحفاظ على أهم شريحة في المجتمع، حيث رأيناه ﻳﺨﻠﻖ ﺍﻷﺟﻮﺍﺀ الودية واﻟﺘﻨﺎﻓﺴﻴﺔ ﻣﻦ ﺟﺪﻳﺪ، ﻭﻳﻌﻴﺪ ﺍﻟﺮﻭﺡ ﻟﻠﺠﺴﺪ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻲ ﺑﻌﺪ ﻓﺘﺮﺓ ﻃﻮﻳﻠﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﻤﻮﺩ والخمول ﻭﺍﻟﺮﻛﻮﺩ ﺃﻧﺪﺛﺮﺕ فيها ﻣﻌﻈﻢ ﺍﻟﻤﻮﺍﻫﺐ ﺍﻟﺘﻲ ﻛﺎﻥ ﻳﺸﺎﺭ إليها ﺑﺎﻟﺒﻨﺎﻥ وتلاشى معها المبدعين.
الكابتن "ﺭﺟﻴﻒ اﻟﻤﻐﺮﻣﻲ"، ذلك ﺍﻟﺸﺎﺏ ﺍﻟﺬﻱ ﺻﻨﻊ المجد لمكتب ﻳﻌﺘﺒﺮ ﺍﻷﻓﻀﻞ ﻭالأﺣﺴﻦ حالياً ﻣﻦ ﺑﻴﻦ ﺑﺎﻗﻲ المرافق الخدمية على مستوى المديرية ﻹﺣﺘﻮﺍﺋﻪ ﻋﻠﻰ ﺷﺮﻳﺤﺔ ﻭﺍﺳﻌﺔ ﻣﻦ أبناء اﻟﻤﺠﺘﻤﻊ، فهو ﺍﻟﻤﺴﺆﻭﻝ ﺍﻟﺬﻱ ﻗﺪﻡ ﺻﻮﺭﺓ ﺟﻤﻴﻠﺔ ورائعة ﻋﻦ ﺷﺒﺎﺏ اﻟﺤﻮﺍﺷﺐ وترجم قدرتهم على تحمل المهام الصعبة وإﺩﺍﺭﺓ شئون ﺍﻟﺪﻭﻟﺔ ﻭﻗﻴﺎﺩﺗﻬﺎ ﻧﺤﻮ اﻟﻨﺠﺎﺡ ﻭﺍﻟﺒﺮﻭﺯ والتألق، ﻫﺬﺍ اﻟﺸﺎﺏ ﺑﺬﻝ ولايزال يبذل ﻋﺼﺎﺭﺓ ﺟﻬﺪﻩ ﻭﺃﻓﻨﻰ ﺳﻨﻮﺍﺕ ﻋﻤﺮﻩ وﺿﺤﻰ باﻟﻜﺜﻴﺮ ﻟﻜﻲ ﻳﺮﻓﻊ ﻣﻦ اسم ومكانة ﻭﺳﻤﻌﺔ رياضة اﻟﻤﺴﻴﻤﻴﺮ ويعلو من شأنها ﺑﻴﻦ بقية ﻣﻨﺎﻃﻖ ﺍﻟﺒﻼﺩ، كما اﺳﺘﻄﺎﻉ ﺑﺨﺒﺮﺗﻪ الكبيرة ﻭﺣﻨﻜﺘﻪ المتناهية ﻭﺣﺒﻪ وإخلاصه ﻟﻠﻤﺠﺎﻝ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻲ أﻥ ﻳﺒﻨﻲ ﻭﻳﺼﻨﻊ ﺟﻴﻼً ﺭﻳﺎﺿﻴﺎً ﻣﻮﻫﻮﺑﺎً ﻭمتمتعاً باﻟﻤﻬﺎﺭة ومتسلحاً بالأخلاق الحميدة، جيل ﻳﻌﻮﻝ ﻋﻠﻴﻪ ﻓﻲ صناعة التاريخ وإعادة الأمجاد ﻭﺍﻟﻈﻔﺮ بالبطولات ﻭتحقيق المنجزات في مختلف المستويات، أنه رجيف ذلك الليث الذي يخدم ﺷﺒﺎﺏ مديريته ﻭيسعى دوماً ﻟﺘﻠﺒﻴﺔ أمانيهم وﺗﻄﻠﻌﺎﺗﻬﻢ ﻣﺘﻔﺎﻧﻴﺎً وبسخاء ﻓﻲ ﺍﻟﺒﺬﻝ ﻭﺍﻟﻌﻄﺎﺀ ﻭﺍﻟﺘﻀﺤﻴﺔ ﻋﻠﻰ ﺣﺴﺎﺏ ﻭﻗﺘﻪ ﻭﺭﺍﺣﺘﻪ ﻭﻋﻤﺮﻩ وألتزاماته العملية والأسرية، فتحيةً حارة من أعماق قلوبنا نهديها لهذا الشاب الوطني النموذجي الرائع والخلوق والوفي والمخلص، ونتمنى له مزيداً من التقدم والتطور والنجاح في مسيرة حياته العملية والخاصة.
