‏اهتمام كبير للرئيس الزُبيدي باسر الشهداء حفظه الله اهتماماً ملحوظاً بأسر الشهداء في عموم مناطق الجنوب

انفوجرافيك يوضّح أبرز أعمال تأهيل وتأثيث وتشغيل مستشفى الشهيد الدفيعة ببيحان وأبرز الأجهزة التي قامت بتوفيرها #مؤسسة_خليفة_بن_زايد_للأعمال_الإنسانية

انفوجراف الموجز الأسبوعي لأنشطة وفعاليات السلطة المحلية بمحافظة شبوة، من 1 ألى 4 مايو 2023م.




مقالات


الأحد - 28 أبريل 2024 - الساعة 08:21 م

الكاتب: الخضر الميسري - ارشيف الكاتب




مسار الاشتراكي الذي ورث السيطرة بعد حركات ثورية وطنية كان لها باع طويل في الدفاع والنضال والثورة الجنوبية ،

وصل الاشتراكي للحكم وحل محل تلك الحركات فإذا به يسعى بنا حثيثا تحت شعارات جوفاء كانت منتشرة ولها التاثير وكذلك تسلق من تسلق من القادمون من خلف الحدود فيه للعودة لباب اليمن وهنا لا نشكي ولا نسكب الدمع حزنافقد ذهب الذي ذهب في غفلة ما ،

نكز

بعد احداث يناير الاليمة التي نحر بها البلد وكسر فيها عظمة وخرج المنتصر فيها خسران والبلد قطعت وبترت اطرافه،

اتخذ الحزب عدد من الخطوات متسرعا في ضوء المتغيرات الدولية واولها الحفاظ على الاشتراكي مقابل الوطن ،

فسلم البلد وبقي الاشتراكي ,هكذا يأملون ويتأملون


سلم شعب وامة وجغرافيا ومستقبل اجيال ليبقى الاشتراكي متأملا بالحكم
لم يعلم بان العالم قد تغير وحدث بشكل اخر وان شعارات لاصوت يعلو فوق صوت الحزب ذهبت للابد .
فالاشتراكي الذي كان الامين على مشروع اليمننه اكثر من الشمالي وسلم البلد بورقه اقل مايمكن انها كارثة في عالم السياسة خرج مشردا ومكفرا والانتماء له جريمة بحق الوطن إلى اليوم { لا تامل من الشمالي شي وان اعطاك من الوعود ما اعطاك }.
تاريخنا بالامس القريب فهلا اتعضنا منه واستفدنا وتعلمنا وسعينا لعدم تكرار تلك التجارب الاليمة التي ندفع بها اثمان عظيمة .